حبيبتي تحفة من النوع الفريــــد
لا جيت أبا امدحها أخاف أذمها
لأن المديح بها ينقص ما يزيــــــد
ولأنها خيال وطايشة وما همها
متمردة وبعقل هارون الرشيـــــد
وفالزين ما عذرى توقف يمهــا
لو قستها مثلاً على الجيل الجديد
تحط حليمة بولند ف كمهـــــــــا
من غيها السادات سواد العبــــيد
تحر وتبرك عند ركبة عمهــــــا
ومن غيها لامن تثنت كل حيــــــد
وده يصير انسان لجل يلمهـــــا
ومن غيها حتى دهن العود العتيد
يسيل في يدها عشان يشمها
ومن غيها لامن خذت نفس جديــد
تهاوشت الأنفاس على فمهــا
اللي بقوله جعلها الحظ السعيــد
والله يخليها لأبوها وامهــــــا